قوس قسطنطين هُو قَوس النَّصر في روما، ويَقَع بَين الكولوسيوم وهَضبة بالاتين. وقد أقامها مَجلس الشُّيوخ الرّوماني لإحياء ذكرى قسطنطين الأول على ماكسنتيوس في مَعركة جِسر ميلفيان في عام 312 وهو أكبر قَوس نَصر روماني يَمتد القَوس على طريق تريومفاليس، الطريق الذي اتخذها الأباطرة عند دُخولهم المدينة مُنتصرين على الرُّغم من أنها مُخَصصة لقسنطينة، فإن الكثير من المواد الزُّخرفية أُدرجت في وقت سابق من زمن الأباطرة أَمثال تراجان (98-117)، هادريان (117-138)وماركوس اوريليوس (161-180) وهو آخر أقواس النَّصر القائمة في روما، كما أن سبيليا هي الوحيدة التي استخدمته على نطاق واسع أعاد استخدامه أيضاً العديد من المدخرات الرََّئيسية من آثار الإمبراطورية في القرن الثاني، والتي تُعطي التباين في الأسلوب وشهرة في النحت الذي أُنشأ حديثاً للقوس. حصل على الاسم المُستعار من الغراب "دي كوناشيادي ايسوبو"يَبلغ ارتِفاع القَوس 21 م، بِعرض 25.9م وعُمق 7.4 م، ويتكون من ثلاث طرق، الطَّريق المَركزي يَبلغ ارتفاعه 11.5 م وعرضه 6.5 م والمَمَرات الجانبية ارتفاعها 7.4م وعرضها 3.4م
وضعت العلية فوق الممرات وتَتألف من الطوب مع الرخام. الدرج المَوجود في القَوس يتم الدُّخول إليه من باب ضئيل الإرتفاع عن الأرض، وعلى الجانب الغربي مواجه لتلة بالاتين، التَّصميم العام مع الجزءالرئيسي تم تَنظيمه بِوساطة أَعمدة مُنفصلة والعلية أعلاه من النقش الرَّئيسي، على غرار قوس سيتيميوس على الطِراز الرُّوماني
وضعت العلية فوق الممرات وتَتألف من الطوب مع الرخام. الدرج المَوجود في القَوس يتم الدُّخول إليه من باب ضئيل الإرتفاع عن الأرض، وعلى الجانب الغربي مواجه لتلة بالاتين، التَّصميم العام مع الجزءالرئيسي تم تَنظيمه بِوساطة أَعمدة مُنفصلة والعلية أعلاه من النقش الرَّئيسي، على غرار قوس سيتيميوس على الطِراز الرُّوماني
0 التعليقات:
إرسال تعليق