قصيدة : هناك على درب الرسول
هُناك .. على تلكَ الارض .. هُناك على الرحالِ من شد
هُناك ..على أرصفةِ التاريخ .. وهُناك شهيدً في ضلامِ الموت
هُناك ... الجالسون من يفكرون ويتألمون .. هناك رواية التاريخ وصمتُ الصوت
هُناك ... رصاصة مزقت كُل الكلمات ..هناك على درب الرسول تأملت
هُناك .. في القدس يتألمُ الكلام ... هناك كُلاٌ من هُناك ...
هُناك .. الصامدون كالجبال ..وهُناك جندُ الله في عزة الله ..
للمسلمين هي راية وهذه الراية تُناشدُ الأجيال .... رصاصةً مزقت جسدي على بُعد أميال
هُناك .. هي الأولية ولنا عاصمةً أبدية ..وهُناك الحجرُ يبتغى سهام الموت
هُناك .. الحجرُ والشجر يرسمون تاريخٌ قد سجل في كِتابهِ كلاٌ من هُناك
هُناك .. الرسولُ قد أسرى على تلك الأرض .. ورسَّخت راية التوحيدُ بالصوت
فلترحل يا أيها الزائل .. فلترحل هُنا انت تسائلت وحالاً بجيوش الله تقابلت
....................................................................................
لم تنتهي السطورُ بعد فالسطورُ رواية مُضلمة لم تنتهي بعد فلترفعُ الراية .
هُناك ..على أرصفةِ التاريخ .. وهُناك شهيدً في ضلامِ الموت
هُناك ... الجالسون من يفكرون ويتألمون .. هناك رواية التاريخ وصمتُ الصوت
هُناك ... رصاصة مزقت كُل الكلمات ..هناك على درب الرسول تأملت
هُناك .. في القدس يتألمُ الكلام ... هناك كُلاٌ من هُناك ...
هُناك .. الصامدون كالجبال ..وهُناك جندُ الله في عزة الله ..
للمسلمين هي راية وهذه الراية تُناشدُ الأجيال .... رصاصةً مزقت جسدي على بُعد أميال
هُناك .. هي الأولية ولنا عاصمةً أبدية ..وهُناك الحجرُ يبتغى سهام الموت
هُناك .. الحجرُ والشجر يرسمون تاريخٌ قد سجل في كِتابهِ كلاٌ من هُناك
هُناك .. الرسولُ قد أسرى على تلك الأرض .. ورسَّخت راية التوحيدُ بالصوت
فلترحل يا أيها الزائل .. فلترحل هُنا انت تسائلت وحالاً بجيوش الله تقابلت
....................................................................................
لم تنتهي السطورُ بعد فالسطورُ رواية مُضلمة لم تنتهي بعد فلترفعُ الراية .
كلمات وتأليف : #رسمي سمارة
0 التعليقات:
إرسال تعليق